أعلان الهيدر

اسرار تمرين 21 فى 14




بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


كثير من الناس يعانون من عدم الأحساس  بالشئ الذي يريدون جذبه

مثلا أتخيل اني حققته وأفرح (أحلام اليقظة)لكن عندما أفكر فيه وأنى أملكه فعلا

أشعر بداخلي مثل الجدار لا يوجد أي أحساس أو مشاعر تربطني بهذا الشيء مع أني

 أقول

من داخل نفسى أنه سيتحقق      الا إننى  أشعر أني أكذب على نفسي مع أني اتمنى

هذا

الشئ أن يتحقق

 إذا فما الحل و أين الخلل لأنى تعبت من الخيال و الأحلام

كيف أقنع نفسي أنه ممكن يتحقق بدون أن أشعر أني أكذب عليها ؟؟؟؟

السبب


هذي حركات اللاواعي .....

احيانا نحتاج الى عملية اقناع العقل اللاواعي واجباره على الاقتناع بما نريد تحقيقه،

وهناك طرق عديده وانا اجد ان افضل طريقه هي التدريب،

فعلى سبيل المثال : قد يتمنى احدهم مليون دولار مثلا ، ولكنه يجد رفض في داخله من 

خلال اللاوعي لهذه الفكرة ويجد صراع في عملية ترسيخها فى اللاوعي فهنا العقل 

الواعي هو من فكر بها وهو يريدها ولكن اللاواعي يرفضها بحجة انها مستحيله نظرا

 لقلة الموارد او صعبة نظرا للحالة الاقتصادية او .. او.. او....

هناك طريقة اجدها نافعة وجيدة في لحل هذه المشكلة .. حيث يمكن البدء بطلب او

 تمني مبلغ اقل فى محاولة منا لاقناع اللاواعي مثلا نبدأ بعشرة الاف دولار مثلا ( او

اي مبلغ يكون مقنعا ) خلال مدة معينة .


بعد ذلك وبعد تحقق الطلب الذي نريده نطلب مبلغ اكبر ثم اكبر ثم اكبر 


ارى ان التدرج في الطلبات من مستوى اقل الى مستوى اعلى هي افضل طريقة

 لمحاولة اقناع اللاواعي

طبعا هناك طرق عديدة مثل الايحاءات الذاتية المتكررة المقرونة بـ استرخاء كامل

 محاولة منا لتعطيل العقل الواعي وذلك للوصول الى العقل اللاواعي حيث ان هذه هي

 الطريقة الوحيدة التي تمكننا للوصول الى اللاواعي بسهولة .. الجدير بالذكر ان

التدريب على هذه الطريقة قد تأخد وقت من جلسات الاسترخاء.

كما ان كثرة التخيل visualization قد تساعد العقل اللاواعي على الاقتناع لذا

 انصح بممارستها بشكل مستمر وخصوصاً قبل النوم وبعد الجلوس من النوم ، ذلك

 لان 

اخر فكرة تفكر بها قبل النوم هي التي تستمر تتردد في العقل اللاواعي اثناء النوم

.

التخيل الإبداعى مترجم ل-جون أساراف



كما يمكنك استخدام طريقة بث الرسائل اللاوعي او مايسمى بـ 

sublimimal
 messages

وتوجد برامج كمبيوتر كثيره قد تساعدة في هذه الطريقه.


انا اجد انا افضل الطرق على الاطلاق هي meditation او التأمل فهو يساعد 


على التحكم بالذات والتحكم بالعقل الواعي واللاواعي .. وكم كنت ارغب في التحدث 


بالتفصيل عن هذه الطريقة ولكن ارى من الافضل ان اخصص لها مشاركة منفصله 




* قانون الجذب ينص على: 
*
أنت في حياتك تحصل على ما تفكر فيه وتشعر به معظم الوقت*

* أنا أفكر في تحقيق شيء لكن مشاعري غير منسجمة مع ما اطلبه*


 سبب عدم الشعور هو رفض العقل الباطن لما تطلبه و تريده*

من اجل تدريب العقل الباطن على تقبل ما تريده بالوعي انهج نهج التدرج


بمعني اطلب شيء بسيـــــط - يسهل عليك استشعار حوزته في الداخل-


و عند تحقيقه انتقل الى شيء اكبر طموحا -وبهذا تدرب الباطن-

3
قم بجلسات استرخاء منتظمة تنقل من خلالها رسائل مفادها انك تستحق


كل ما تطبه وانك تتمتع به كل يوم.

4
قم بالتخيل الابداعي visualization وهي عملية تخيل العيش في قمة تحقيقك


للهدف المطلوب - تكون قوية في فترتي قبل وبعد النوم- 


5
استعن باشرطة ـ sublimimal وهي رسائل تدمج اما مع الصور او 


الصوت....الخ 


لا تستطيع ملاحظتها بعقلك الواعي لانها تقع فوق خط ادارك الحواس لديك لكنها


يقينا تدرك من قبل عقلك الباطن ويمكنها ان تؤثر فيه


(سلبا او ايجابا).



6 تعلم جلسات meditation اي التامل وهي اقوى الطرق في التحكم في سيل


الافكار المتطايرة افي الذهن و طبعا من بينها تلك الافكار التي تمنعك من اكمال


دائرة الجذب اي الشعور بمشاعر الحوزة و امتلاك ما تطلبه و تريده.

&& اضافة بسيطة في الموضوع &&

* مسالة المشاعر


هي سر السر في الحقيقة ...ولولاها مهما كان تفكيرك ايجابي وراائع 


فانك ستقعد بدون ان تفعل قانون الجذب الخالد- التفكير مهم جدا -


بل ان التفكير كعملية و الافكار بصفة عامة هي من تحرك المشاعر


لكن كثيرمن الناس ايجابيون و يتحدثون عن النجاح و عن السعادة وهم ليسوا 


لا ناجحين ولا سعداء.


ما هو السر ؟... الجواب طبعا هو المشاعر .


انت تجذب الى حياتك ما تفكر به و تشعر به معظم الوقت.


أنا اتطرف- بالفاء- هنا الى المشاعر لان حاجة هي المشاعر وليست لاافكار
*

مثلا لو كان هدف شخص هو امتلاك سيارة ... فهو لا يملك مشكلة افكار


اذ يستطيع ان يفكر في السيارة متى شاء ويمكنه ان يمدح السيارات و يعد انواعها


و يعرف معلومات كثيرة عنها و ... الخ 


يمكن ان يصنع كل هذا واكثر ومع ذلك يمكن ان يبقى بدون سيارة !!!!!!!


لماذا ؟؟؟ .......... الجواب انه لم يستشعر في الداخل ان تلك السيارة له


و انه يملكها .... و يشعر بمشاعر الفرح و البهجة تماما لو أن مفاتيحها في جيبه


لكنه يقينا لو شعر في قرارة نفسيه انه يستحق تلك السيارة و سهل عليه استشعار


حوزتها و البهجة و السرور


المرافق لامتلاكها و استمر في هذه البيئة الشعورية 


كلما نظر الى سيارة في الشارع فهو الان قد حرك الكون كله ليجد له طريقة لامتلاكها


وطبعا الكون بعد مشيئة الله  لن يعدم الوسيلة مهما كانت وضعيتك الاجتماعية او 

المادية.


فقط اثبت للكون انك سعيد حتى ولو لم تمتلك تلك السيارة و انك تستطيع العيش
باقصى طاقتك بدونها وانك موقن مشاعريا انها ستكون لك في الوقت المناسب
وسر في حياتك سعيدا مطمئنا ويوم قريب ستجد الهدية امامك وحينها ما عليك الا ان 
تقدم و تاخد الهدية - الهدية هي فرصة ذهبية من الكون مباشرة-

قم بعملية جرد لكل الاشياء و الخيارات التي تجعلك تشعر بمشاعر جيدة


و أبحثت عن الصور التي تجسد تلك الاشياء و في النهاية ستصل الى صورة او حتى 

تصممها خصيصا


للامر وفيها مجموعة من الصور كل صورة تمثل شيء يرفع طاقتك ومشاعرك 


وسمي هذه الصورة بـــــــ * رفع تردد المشاعر* 


و هدفها بسيط جدا ينحصر تقريبا في الرجوع لها كلما شعرت بمشاعر غير جيدة 


و ابقى تامل تلك الصور و اراقب اي واحد من تلك الخيارات تناسبك في هذه اللحظة


وقوم بسرعة بالتحرك نحو ذلك الخيار 


و عليك ان تصدقك ان مشاعرك سرعان ما تعود الى ترددها الطبيعي


اي مشاعر حب وسعادة و حيوية و سلام ..... الخ من المشاعر الرااااااائعة.


من بين تلك الصور -وهذا بيت القصيد- توجد صور تمثل مساعدة الاخرين


بالنسبة لي مساعدة الاخرين يرفع من طاقتي و يعلي من مشاعري


ومساعدة الاخرين تتخذ اشكالا لا حصر لها ولكنها تبقى محاولة منك في ادخال البهجة


و السرور على من حولك وعشقت من صغري مساعدة الناس لأنها سبب عظيم لي 

للشعور بالسعادة و الفرحة وهمي الكبير هو مساعدة العالم من خلال اصلاح داخلي 


لينعكس حبا وسلاما في كل مكان


* ربما الآن جميعا تفكرون بأن تصنعوا لكم صورة * ترفع تردد المشاعر* تعينكم على 

رفع مشاعركم


كلما شعرت انها نزلت - ضروري ان تبقى مشاعرك طيبة وجيدة في عملية الجذب 

كلها-


و سبب ذلك هو ان عملية الجذب داااائما في حالة نشاط ما دمت تفكر و تشعر.

* الآن السؤال الذي يطرح نفسه


* كيف املك المشاعر وانا لا املك حقيقة ذلك الشيء ؟

1 طبعا لن تجد صعوبة في كل الحالات التي ترغب فيها بشييء ما

ولكن انا وكل الذين يتعلمون الجذب سيوافقون انه في حالات كثيرة لا نستطيع او نجد 


صعوبة بالغة في استشعار امتلاك شيء لا نملكه حقيقة الآن - اي ليس بين ايدينا 


ماديا-



2 هناك أشياء كثيرة جدا يمكن التطرق لها بشان هذا الموضوع


ساترك لكم توجيهي حتى تصل في النهاية الى ضالتك - تعلم كيف اشعر-


في هذه المشاركة سافضل قليلا في مسالة تمرين 21*14 لان له علاقة قوية جدا


بصعوبة استدعاء  المشاعر التي تريدها.

تعريف قانون الجذب

* أنت و أنا وكل من يدب على الارض يحصل على ما يفكر فيه ويشعر به معظم 

الوقت*

تعريف التعريف


* اي انسان يريد اي شيء يستوعبه عقله عليه فقط ان يفكر و يركر عليه و يسشعر


امتلاكه في الداخل و يظل في هذه البيئة معظم الوقت ويترك للكون المسخر من قبل الله 
وبعد مشيئته سبحانه  يقوم يعلمه


وبعد فترة سيبدا الكون في التواصل معك من خلال الحدس ليوجهك الى الخيارات


و الفرص *الذهبية* التي ستوصلك الى مرادك.

طبعا لن تستصغر السر و تقول الامر بسيط دعني اعتمد على عقلي


لك الاختيار في ان تكون وحدك او ان يكون الكون كله في صفك.

ما الذي يمنع الجذب ؟
*
الافكار فاذا لم تكن الافكار كانت المشاعر واذا لم تكن المشاعر كانت الاستمرارية 


ليس كل الناس يستوعب امتلاك مليون دولار في شهر واحد وهنا اول مسالة 


وهي الافكار اي ما دمت لا تستوعب الشيء فلا تنتظر جذبه


هناك اشخاص يستوعبون ان تكون لهم سيارة جديدة و جميلة و ايضا باهضة الثمن


ولكنهم في الغالب يستشعرون الحرمان بدل الشعور بالامتلاك كلما رأو سيارة جميلة


تمشي في الشارع .... بمعنى انه يمدح و يبدي اعجابه و في النهاية يقول في نفسه


ولكن كيف يمكن ويعقل ان تكون هذه لي وانا لا املك سوى كذا وكذا -مثلا-


يعني ان مشاعره في تلك اللحظة لا تنسجم مع افكاره في امتلاك تلك السيارة


وقانون الجذب دقيق جدا و معقد في هذا الجانب ويعتبر مشاعرك اقوى من افكارك


وفي الحقيقة وان كانت افكارك في الامتلاك موجودة غير ان هناك افكار اخرى تعمل


ضد امتلاكك لتلك السيارة وهي من تسبب لك تلك المشاعر- "وهنا ياتي دور 


تمرين 21*14 نتحدث عنه بعد اكمال معيقات اساسية للجذب-نعم هناك اشياء اكثر


عمقا قد تعيق الجذب- 


كثيــــــر من الناس يفكرون بجد في امتلاك سيارة فاخرة


و تتعجب لمدى حبهم واعجابهم لتلك السيارة و ايضا عندما اختبر مشاعرهم 


في حوزتها اجد انه يكلمني وكانه يملك المفاتيح في الجيب.


ومع ذلك ما زال لا يمملك تلك السيارة !!!! 


ستقولون كيف ؟ ............. أخبركم كيف ... قانون الجذب ينص على انك تحصل


على ما تفكر فيه تشعر به معظم الوقت معظم الوقت معظم الوقت.


لا يكفي في نظري - على الاقل في كل الاشياء التي نطلبها- ان تفكر وتشعر


بما تريد مرة واحدة ثم ياتي لك ما تريده . 


يكون ذلك ممكن لو جمدت كل نشاطات عقلك ومشاعرك و تركت الكون يعمل


بهدوء لاني ما دمت افكر واشعر فانا اؤثر في عملية الجذب .


مثال بسيط يوضح هذا * يقول النبي صلى الله عليه وسلم : ادعو الله وانتم موقنون


بالاجابة* يعني لما اسال الله و انا موقن بالاجابة ياتي الجواب من عند الله


لكن ماذا يحدث اذا سالت الله وانا في تلك اللحظة موقن ثم تاخر الجواب - بعض 


الناس يتاخر الجواب يوم واحد فقط حتى .....- ثم بعد ذلك تشككت من الاجابة


يقينا الجواب لن ياتي اليك الان ... لانك غير مهيا لاستقبال ما طلبته.


ولهذا السبب يقول النبي عليه الصلاة والسلام * يستجاب لاحدكم ما لم يستعجل*



* ضروري ان تحافظ على مشاعر يقينية بالاجابة ولا تقعد كل مرة تنبش في الجواب


لانه ما من نبتة كانت ستكبر لو قام الفلاح بنبشها من تحت التربة كل ساعة ليعلم ان 


كانت ستكبر ام لا !!!!!!!!!!


 كن مطمئن بان الله يجيب دااااااااائما و تحلى بصفة الفاروق رضي الله عنه


عمر ابن الخطاب الذي كان يفقه المعنى وهو الذي كان يقول اني لا احمل هم الاجابة


اي ان الاجابة مضمونة 100 في 100 لكني احمل هم السؤال - على فكرة معظم


الناس لا تعرف كيف تسال- 


قلب عمر مطمئن بالاجابة فهو لما يسال يعرف ان الجواب ات من الله لا محالة.


*الان اعود الى مسالة ان الافكار هي التي تمنع تدفق و سريان المشاعر.

أنا اريد الوظيفة الفلانية وعقلي يستوعبها تماااااااام الاستيعاب - يمكن ان تكون


الاعاقة في الاستيعاب - طبعا هذا موجود بكثرة جدا- -لكن اخي يسال عن المشاعر


لذلك انا ابني كلامي على ذلك.- هذه في حالة استيعابك للشيي الذي تريده


و تبقى المسالة انك لا تستطيع الشعور بالامتلاك و الحوزة - اقصد المشاعر المرافقة


لامتلاكك ما تريده- في هذه الحالة تكون هناك افكار عميقة مكبوتة هي السبب وراء


صعوبتك في استشاعر ما تريده.



من اجل كشف تلك الافكار و اخراج المشاعر السلبية المقترنة بالشيء الذي اريده


ينصحنا المعلم المبجل العظيم في زمان العظماء صلاح صالح الراشد بتطبيق تمرين


21*14 - طبعا طبقته على نفسي مرارا حتى اصبح عادة - ونتاائجه كما وصفها المعلم


سحرية - طبعا نحن الان نعرف السحر الحقيقي وهو السر*

* تمرين 21*14 كثير من الاشخاص تمرنوا عليه كثيرا و ساعدوا الكثير من اصدقائهم


في تعلمه و الحقيقة انه كلما فهمت التمرين بعمق ساعد على نجاحه معك.


*التمرين كما وصفه المعلم صلاح الراشد هو بكتابة جملة تعبر عن هدفك مصاغة

في الحاضر - يعني تكتب أنا الان...... ..........


- تعيد كتابته 21 مرة وكل مرة تكتب الرد فعل/الشعور


الذي يخطر عليك- مهما يكن ما تجده كرد فعل اكتبه- و تستمر على هذه التمرين


كل يوم لمدة 14 يوم يدون توقف - لو حصل ان توقفت يوم واحد اعد التمرين من 

البداية-
-

من اليوم الاول -لا اعتقد شخص يهتم بشيء حقيقة و يعتقد في التمرين سيتوقف 


بل سيصنع كل ما يمكن فعله من اجل جني الثمار.


*
لما تكتب الجملة و التي اخترتها بعناية و اصبحت تعبر بشكل صريح وواضح ومحركة


لمشاعرك ستكتبها و تراقب اي شيء ياتيك و تكتبه - مهما يكن- 


ولما تصل الى 21 مرة توقف.


بالتاكيد التمرين سيخرج من اعماقك افكار و مشاعر مكبوتة من سنوااااات 


وبعض تلك الافكار ستجدها عندك قناعات و قيم ربما لم تكن تدركها من قبل


وايضا مشاعر غريبة قد تنكرها الان وقد كانت من قبل مشاعرك 


الان تصبح وجها لوجه مع حقيقتك الداخلية التي هي افكارك و قناعاتك و مشاعرك


الدفينة التي هي اقوى سبب - على حد علمي و الله اعلم- في جلب او منع الخير


الى طريقك.


هنا تجد الجواب لماذا لا اشعر بمشاعر الامتلاك و الحوزة


ربما يستطيع شخص الدخول الى عقل شخص اخر و تغيير افكاره وقناعاته


اولا انا لست ذلك الشخص وحتى لو كان ممكن لي ذلك لن اصنع لاني 


لا اعرف بالضبط ما يريده ذلك الشخص من خيارات و لن احمل نفسي


مسؤولية حياة شخص كيف ما كان - هذا الكلام ممكن ان يتغير مع الزمن-

لكن الحقيقة الواضحة التي لن تتغير مع الزمن هي ان حقيقتك في الداخل

اي افكارك و قناعاتك وخيالاتك و مشاعرك هي السبب الرئيسي في كونك تقدر

او لا تقدر على استشعار او استيعاب ما تريد الحصول عليه.


لذلك قالوا : غير افكارك تغير حياتك       

Change Your Thoughts Change Your iife


- هذا واحد من اصدرات واين داير القوية-



تقبلوا تحياتى
اسرار تمرين 21 فى 14 اسرار تمرين 21 فى 14 بواسطة ashraf ghazaly في 7:16 ص تقييم: 5

هناك تعليقان (2):

  1. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    تحية من عند الله مباركة طيبة

    من فضلك أخى كاتب الموضوع هل هناك مشكلة فى الزيادة على ال21 ، أو ال14 بمعنى/ هل لو ازدت فى نطق الجملة على ال21 مرة / أو أزدت على ال14 يوم متواصل هل من مشكلة؟
    أو قمت بعمل نفس التمرين بنفس الألفاظ أكثر من مرة فى اليوم الواحد هل من مانع ؟
    وأيضاً هل إذا كانت الجملة التى أنطقها ذات الكلمات القوية والمحددة مكونة تقريباً من سطر ونصف السطر ولكننى أصبحت أحفظها عن ظهر قلب من كثرة التكرار هل هكذا تكون الجملة طويلة ولن يستوعبها عقلى الباطن ولن يكون التمرين مجدياً ؟ العبارة تقريباً مؤلفة من 18 كلمة + أنا الآن يعنى 20 كلمة لكنها كلمات بسيطة ومركزة فى نفس الوقت والكلمات عبارة عن وصف للشئ الذى أريده وقد إختصرت كل ما هو ليس بلازم وعلى فكرة أنا ليس عندى أى مانع من تصديق ما أنطق به ، أتلفظ به ثم أتخيل ما أقوله بمنتهى القوة والتفاؤل وبمنتهى السعادة والخيال عندى قوى جداً وفى كل يوم يلهمنى الله بخيال أقوى وسيناريوهات جديدة فى نفس الموضوع لدرجة أنى تقريباً لا يكون عندى أى ردة فعل للعقل الباطن إلاّ نادراً فعقلى لا يخالفنى فيما أقول وقد ساعدنى على ذلك أننى أقوم بعمل تمرين " الدعاء بالخيال" منذ أكثر من 3 شهور متواصل تقريباً مما ساعدنى على قوة التخيل والتأمل ...، أرجو الإفادة والإجابة على تساؤلاتى يرحمك الله ..وأعتذر على الإطالة

    ردحذف
  2. عندما أطبق تمرين 14*21 لا تأتيني ردة فعل عند كتاب كل جملة
    هل هذا خطي
    أم انا لا استطيع ملاحظة ردة فعلي

    ردحذف

يتم التشغيل بواسطة Blogger.