أعلان الهيدر

العقل الباطن وقانون الجذب

العقل الباطن وقانون الجذب

ما رأيك أن تتحكم فى حياتك و خيارتك؟

 العلاقة بين العقل الباطن وقانون الجذب هي الحل والجرعة الناجعة التي ستشفي نفسيتك من معظم أمراضها.

هو أحد قوانين العقل الباطن وينص قانون الجذب على أنّ مجريات حياتنا اليومية أو ما توصلنا إليه إلى الآن هو ناتجٌ
 
لأفكارنا في الماضي، وأنّ أفكارنا الحالية هي التي تصنع مستقبلنا، بمعنى آخر يقول القانون أنّ قوة أفكار المرء لها 

خاصية جذب كبيرة جداً فكلما فكرت في الأشياء أو المواقف السلبية اجتذبتها إليك وكلما فكرت وكل شيء جميل
 
وجيد تريد أن يحصل لك في حياتك فإنّ قوة هذه الأفكار الصادرة من العقل البشري تجتذب إليها كل ما يتمناه.

العقل الباطن وقانون الجذب ومعادلة الخطوات الثلاث:


1-تحدي الرغبة:

ربما يظهر أنّ الأمر سهلٌ بالنسبة إليك أليس كذلك، ولكن رغم هذا إلا أنّ معظم الناس لا يعرفون ماذا يريدون!!ولكن يبرعون في تحدد مالا يريدون.

2-أعط رغبتك كل انتباهك:

إنّ العلاقة بين العقل الباطن وقانون الجذب هي ما ستعطيك المزيد مما يجب أن تعطيه انتباهك وطاقتك وتركيزك.

3-التحرير:

أتتساءل عن عدم تأكيدك على رغبتك، حيث إنّ السرعة التي تخطر بها رغباتك على ذهنك تتوقف على مدى تحريرك لها.

شرح خطوات العلاقة بين العقل الباطن وقانون الجذب:

أولاً من خلال تحديد الرغبة عليك ان تكون واضحاً فيما تريد فهي الخطوة الاولى لجعل قانون الجذب يعمل لصالحك، 

وهو يكمن التحدي لأنّ معظم الناس لا تستطيع معرفة ما تريد.

وهناك مفهوم خطير يجب عليك إدراكه من أجل فهم العملية وهو مفهوم التضاد، فكما ينص قانون الجذب فإنّ التضاد 

هو أي شيء لا تحبه أو لا يبدو لك جيداً، أو يجعلك تشعر بحالة مزاجيّة سيئة، ففي اللحظة التي تحدد فيها شيئاً 

متضاداً أو تقضي الوقت في التذمّر منه فإنّ قانون التضاد سوف يستجيب لموجتك السلبية بإعطائك المزيد منها.

ولتفهم كيفية تسخير العلاقة بين العقل الباطن وقانون الجذب لصالحك قم:

-حدد هدفك.

-أغمض عينيك وتخيّل نفسك وأنت ناجح فيما تريده.

-قم بتأكيد ذلك من داخلك وبكل ثقة.

-افتح عينيك بابتسامة وأنت متأكد بأنّك ستصل.

-قم بانتظار النتائج.

لا داعي أن تقوم باعتبار المسألة معقّدة لأنّ أول خطوة تقوم بها ستجعلك تفهم الخطوات التالية وتتاليها واستيعاب

 روابط العقل الباطن وقانون الجذب.
العقل الباطن وقانون الجذب العقل الباطن وقانون الجذب بواسطة ashraf ghazaly في 7:45 م تقييم: 5

ليست هناك تعليقات:

يتم التشغيل بواسطة Blogger.